من المقدمة
فبين
الفينة والأخرى تطالعنا الأخبار عن بعض الناس الذي يسوِّدون الصفحات من أجل الطعن والتشكيك
في المسلَّمات، وكان من آخر ما سمعت به، أنَّ كاتبا مغربيا جمع وريقات سماها : (صحيح
البخاري نهاية أسطورة) ... فلما بحثت عن اسم المؤلف في الشبكة العالمية إذا به صحفي
عقلاني ينتمي إلى طائفة القرآنيين (منكرِي السنَّة) ركب موجة تنوير العقول، فأوصلته
إلى رفض المنقول.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire